
يمكن أن تسبب هذه الأمراض عدم الراحة وقد تعطل حياتنا اليومية نظراً للهجمات القاسية التي قد نُصاب بها.
تتفاقم المشكلات الصحية عندما يكون سكنك في منزل متهالك غير صالح لمواجهة التغيرات الطقسية. يمكنك تجربة ما يلي للمساعدة في تجنُّب المرض:
إحدى أهم الخطوات في منع الأمراض الموسمية هو الحفاظ على النظافة الشخصية. يشمل ذلك الالتزام بما يلي:
يمكن زيادتها عند الشعور بالإرهاق أو عند الإصابة بأعراض البرد
إذا كنت ترغب في معرفة المزيد عن كيفية تعزيز المناعة أو الوقاية من الأمراض، يمكنك زيارة هذا الرابط.
كيفية تخزين البرتقال لفترة طويلة والحفاظ على نضارته وطعمه
تشير الدكتورة شكر إلى أن تغيَرات الطقس المصاحبة للانتقال بين الفصول، كثيرًا ما تؤدي إلى إضعاف الجهاز المناعي لدى الإنسان.
اليرقان هو مرض ينتقل عن طريق المياه وينتشر عن طريق الأغذية والمياه الملوثة، فضلا عن عدم كفاية الصرف الصحي، ويؤدي إلى فشل الكبد. عندما لا يقوم الجسم باستقلاب البيليروبين بشكل صحيح، فإنه يسبب اصفرار الجلد والأغشية المخاطية وبياض العينين.
حين تطمئن لهذين العاملين، يمكنك أن تذهب إلى عملك مع أخذ احتياطات النظافة بالاعتبار.
فصل الخريف لا يؤثر فقط على الحالة العضوية، بل يمتد تأثيره ليشمل الصحة النفسية، إذ يتسبب في الإصابة بالاكتئاب الموسمي، نتيجة قلة التعرض لأشعة الشمس وتغير المناخ وقصر ساعات النهار، ومعظم المصابين به يعانون من انخفاض الطاقة ويميلون إلى نور الإمارات العزلة.
من المهم أيضاً، ارتداء ملابس دافئة في الشتاء للتصدي للبرد الشديد والوقاية من الزكام والإنفلونزا.
في الطقس البارد، تقل رغبتنا في شرب الماء مقارنة بالصيف، مما يجعلنا عرضة للجفاف دون أن ندرك ذلك.
التغيرات المناخية التي يُحدثها فصل الخريف في الأحوال الجوية تساعد على تنامي وانتشار الفيروسات، وأكثرها شيوعًا فيروس الإنفلونزا، المعروف بأعراضه المزعجة والتي تختلف حدتها من شخص لآخر، وتشمل ارتفاع حرارة الجسم والعطس والسعال والشعور بآلام في الجسم.
عادة ما يحدث اليرقان بسبب حالة كامنة تجعل الكبد ينتج الكثير من البيليروبين أو يمنع التخلص منه. يسبب اليرقان الضعف والتعب، نور بالإضافة إلى اصفرار البول واصفرار العينين والقيء.